ali algahafee
2013-02-22, 10:24 PM
قرعت طبول الحرب في عدن ورقصه البرع على اشلاء ودما والام المعتقلين الجنوبين
بعد التوقيع على وثيقه العهد والاتفاق في الاردن في تاريخ 20 فبراير 1994 م وبمباركه الاشقاء العرب وتدخل الاصدقاء الاجانب اجلت طبول الحرب شهران فقط لا غير حتى اعلن الرئيس صالح الحرب على الجنوب في ميدان السبعين في27 ابريل 1994م وشن حرب ضالمه وغير متكافئه على الجنوب امام مسمع ومراء العالم من الاشقاء والاصدقاء وبنائا على ادعاءات باطله وضالمه و فتاوي تم فبها اباحه دم ومال وارض الجنوبيون من دعاه التكفير والفتنه وتحت ذريعه محاربه الاشتراكبن وذريعه عوده الفرع الجنوب الى الاصل الشمال وذريعه عوده البيض الى بيت الطاعه وكانت النتيجه احتلال الجنوب وطمس الهويه الجنوبيه وشرعنه وفرض الوحده بالسلاح و بالقوه وامام مسمع العالم كله ما فيها مجلس الامن والجامعه العربي وبرغم وجود قرارين دولين من مجلس الامن 924 و 931 والذي يعتبرا القراران الوحيدان المعلقان الى الان ولم يتم البحث فيهما .. وضل شعب الجنوب يكابد ويعاني واقعه بنفسه على 18 عاما المنصرمه
والتالريخ اليوم يعيد نفسه 21 فبراير 2013 م ومع تزامن عقد الحوار في 18 مارس 2013 لحصل وفي مدينه عدن نفس الفتوى وان اختلفت الصوره قليلا ونفس الشعارات عوده الفرع الى الاصل ووحده عمدت بالدم مع زياده زامل ورقصه البرع على اشلاء الشهداء ودما الجرجى ومعانات والام المعتقلين في عدن وامام مسمع ومراى الاصدقاء والاشقاء مع فارق وحيد هذه المره بان الجنوبيون استوعبوا الدرس وستضل رقصه البرع كابوس في ضمير ووجدان كل جنوبي ولا اضن بان ردود الافعال ستضل نفسها الا اذا ادرك الكل اهميه المعادله الجنوبيه ومدى تاثيرها وتداعياتها على امن واستقرار ومصالح اليمن بشطريه ومصالح وامن المنطقه والاقليم على حدى سوى اامل وارجو من الساسه على مستوى الشطرين ان يعوا ويستوعبوا خطوره المرحله وتداعياتها قبل ان تخرج الامور عن نطاق السيطره
بعد التوقيع على وثيقه العهد والاتفاق في الاردن في تاريخ 20 فبراير 1994 م وبمباركه الاشقاء العرب وتدخل الاصدقاء الاجانب اجلت طبول الحرب شهران فقط لا غير حتى اعلن الرئيس صالح الحرب على الجنوب في ميدان السبعين في27 ابريل 1994م وشن حرب ضالمه وغير متكافئه على الجنوب امام مسمع ومراء العالم من الاشقاء والاصدقاء وبنائا على ادعاءات باطله وضالمه و فتاوي تم فبها اباحه دم ومال وارض الجنوبيون من دعاه التكفير والفتنه وتحت ذريعه محاربه الاشتراكبن وذريعه عوده الفرع الجنوب الى الاصل الشمال وذريعه عوده البيض الى بيت الطاعه وكانت النتيجه احتلال الجنوب وطمس الهويه الجنوبيه وشرعنه وفرض الوحده بالسلاح و بالقوه وامام مسمع العالم كله ما فيها مجلس الامن والجامعه العربي وبرغم وجود قرارين دولين من مجلس الامن 924 و 931 والذي يعتبرا القراران الوحيدان المعلقان الى الان ولم يتم البحث فيهما .. وضل شعب الجنوب يكابد ويعاني واقعه بنفسه على 18 عاما المنصرمه
والتالريخ اليوم يعيد نفسه 21 فبراير 2013 م ومع تزامن عقد الحوار في 18 مارس 2013 لحصل وفي مدينه عدن نفس الفتوى وان اختلفت الصوره قليلا ونفس الشعارات عوده الفرع الى الاصل ووحده عمدت بالدم مع زياده زامل ورقصه البرع على اشلاء الشهداء ودما الجرجى ومعانات والام المعتقلين في عدن وامام مسمع ومراى الاصدقاء والاشقاء مع فارق وحيد هذه المره بان الجنوبيون استوعبوا الدرس وستضل رقصه البرع كابوس في ضمير ووجدان كل جنوبي ولا اضن بان ردود الافعال ستضل نفسها الا اذا ادرك الكل اهميه المعادله الجنوبيه ومدى تاثيرها وتداعياتها على امن واستقرار ومصالح اليمن بشطريه ومصالح وامن المنطقه والاقليم على حدى سوى اامل وارجو من الساسه على مستوى الشطرين ان يعوا ويستوعبوا خطوره المرحله وتداعياتها قبل ان تخرج الامور عن نطاق السيطره