المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صحيفة خليجية:وساطة كويتية عمانية لإقناع البيض والعطاس بالمشاركة في الحوار


ضالعي من موديه
2012-11-14, 12:41 PM
كشفت صحيفة خليجية على لسان مصادر سياسية يمنية موثوقة عن أحدث وساطة خليجية لتقريب المواقف بين القيادة اليمنية وقيادات جنوبية في الخارج حول القضايا الخلافية تمهيداً لمشاركة الجنوبيين في مؤتمر الحوار الوطني المقرر انعقاده نهاية الشهر الجاري بصنعاء .
ونقلت صحيفة الخليج الاماراتية عن المصادر قولها :"أن ثمة وساطة كويتية وعمانية دشنت مؤخراً لإقناع قيادات جنوبية في الخارج من أبرزهم نائب الرئيس السابق علي سالم البيض،ورئيس الوزراء الأسبق حيدر العطاس، بالتراجع عن موقفهما الرافض للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني والمشاركة في المؤتمر الذي تتصدره أجندة أعمال القضية الجنوبية.
وأكدت المصادر أن الوساطة الكويتية والعمانية جاءت بناء على طلب تقدم به الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قبيل قيامه بجولة شملت ثلاث عواصم خليجية هي أبوظبي، الكويت ومسقط .
واعتبرت المصادر أن التجاوب مع الوساطة الخليجية الطارئة يمثل الفرصة الأخيرة أمام القيادات الجنوبية الرافضة لمبدأ المشاركة في مؤتمر الحوار لإدراجها ضمن الأطراف المشاركة، وأنه في حال إحجامها عن تغيير مواقفها المتشددة فسيتم استثناؤها بشكل نهائي من الحوار .
وأشارت المصادر إلى أنه تم طلب التدخل العماني والكويتي في التواصل مع القيادات الجنوبية الرافضة للحوار الوطني، لاعتبارات تتعلق بالعلاقات التي تربط قيادتي البلدين بهذه القيادات ولإبداء الدولتين استعدادهما للإسهام في تقريب المواقف بهدف تعزيز فرص نجاح مؤتمر الحوار الوطني .

ضالعي من موديه
2012-11-14, 12:43 PM
براقش نت - أعلن مصدر في اللجنة التحضرية لمؤتمر الحوار الوطني في اليمن، أن المؤتمر لن يعقد قبل مطلع العام المقبل، بسبب الصعوبات التي تواجهها اللجنة، وخصوصاً في ما يخص مشاركة الحراك الجنوبي، والذي يشترط إجراءات على الأرض تمهد للحوار.



وقال المصدر لـ «البيان» الاماراتية، إن اللجنة عقدت اجتماعها أمس بحضور المبعوث الدولي جمال بن عمر، والذي أوضح أنه متفائل بإمكانية مشاركة أطراف واسعة من الحراك الجنوبي في مؤتمر الحوار الوطني، ولكنه نبه إلى أن تحقيق هذه الغاية مرتبط بقرارات يفترض أن يصدرها الرئيس عبد ربه منصور هادي لمعالجة الأوضاع في الجنوب.



وأضاف المصدر أن «المبعوث الدولي أظهر تفاؤلاً كبيراً بإمكانية مشاركة مجموعة القهرة التي يقودها الرئيس السابق علي ناصر محمد، ولكن الأمر يتطلب تنفيذ المقترحات التي وضعتها اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار، والخاصة بمعالجة الأوضاع في الجنوب، وأن أعضاء اللجنة ردوا عليه وقالوا إن الأمر بات بيد الرئيس هادي».



وطبقاً لما ذكره المصدر، فإن اللجنة أبلغت المبعوث الدولي أن تنفيذ توصياتها يتطلب التدخل لدى الرئيس هادي للإسراع في تنفيذ تلك الاقتراحات،



وتوقع المصدر أن تنهي اللجنة التحضيرية أعمالها في 20 نوفمبر الجاري، ومن ثم ترفع تقريرها النهائي للرئيس هادي ليصدر قراراً بالمشاركين في مؤتمر الحوار، وقال: «هذا الأمر سيتطلب شهرين على الأقل، ولا نتوقع أن يبدأ مؤتمر الحوار قبل يناير المقبل».



اعتراض الحوثيين



و قال المصدر: «تم سحب اعتراض الحوثيين، وبقي لدينا بعض المواد لا بد أن يتم مناقشتها وإقرارها بصورة نهائية، ومن ثم إعداد التقرير النهائي ورفعه إلى الرئيس».



من جانب آخر كشفت مصادر سياسية يمنية موثوقة عن أحدث وساطة خليجية لتقريب المواقف بين القيادة اليمنية وقيادات جنوبية في الخارج حول القضايا الخلافية تمهيداً لمشاركة الجنوبيين في مؤتمر الحوار الوطني المقرر انعقاده نهاية الشهر الجاري بصنعاء .



وأشارت المصادر وفقا لصحيفة الخليج إلى أن ثمة وساطة كويتية وعمانية دشنت مؤخراً لإقناع قيادات جنوبية في الخارج من أبرزهم نائب الرئيس السابق علي سالم البيض،ورئيس الوزراء الأسبق حيدر العطاس، بالتراجع عن موقفهما الرافض للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني والمشاركة في المؤتمر الذي تتصدره أجندة أعمال القضية الجنوبية . وأكدت المصادر أن الوساطة الكويتية والعمانية جاءت بناء على طلب تقدم به الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قبيل قيامه بجولة شملت ثلاث عواصم خليجية هي أبوظبي، الكويت ومسقط .

واعتبرت المصادر أن التجاوب مع الوساطة الخليجية الطارئة يمثل الفرصة الأخيرة أمام القيادات الجنوبية الرافضة لمبدأ المشاركة في مؤتمر الحوار لإدراجها ضمن الأطراف المشاركة، وأنه في حال إحجامها عن تغيير مواقفها المتشددة فسيتم استثناؤها بشكل نهائي من الحوار .

وأشارت المصادر إلى أنه تم طلب التدخل العماني والكويتي في التواصل مع القيادات الجنوبية الرافضة للحوار الوطني، لاعتبارات تتعلق بالعلاقات التي تربط قيادتي البلدين بهذه القيادات ولإبداء الدولتين استعدادهما للإسهام في تقريب المواقف بهدف تعزيز فرص نجاح مؤتمر الحوار الوطني .

اسدالجنوب
2012-11-14, 05:37 PM
مركوز لم يتعض من الماضي يسعى مجدداً لايقاع الجنوبيين في فخ جديد اسمه الحوار الوطني ولازالنا نعاني من الفخ الذي وقعنا فيه وهو مايسمى بالوحدة
اتق الله يامركوز وخلي عندك ذرة كرامة اهلك في الجنوب يقتلون وتنتهك حرامتهم وانت لاتحرك ساكن
تباً لانصاف الرجال

ضالعي من موديه
2012-11-14, 07:15 PM
نقلت صحيفة الأمناء عن مصادر قالت أنها وثيقة علمها" أن الزيارة التي قام بها الرئيس عبدربه منصور هادي إلى دولة الإمارات والكويت كان الهدف الرئيس منها إنجاح الحوار الوطني وخلال اللقاء الذي جمع الرئيس عبدربه منصور هادي بأمير دولة الكويت, وعد الأخير من جانبه بالمساعدة في إنجاح الحوار الوطني حتى لا تنجر اليمن حسب قول هادي إلى منزلق الفوضى.

وحث أمير دولة الكويت على المساعدة في إقناع القيادات الجنوبية بالانخراط في الحوار الوطني, ومن جانبه وعد أمير دولة الكويت بالتواصل مع القيادات الجنوبية لمحاولة إقناعهم والسعي الحثيث في هذا الجانب, والمقصود بالإقناع هو الرئيس البيض.